بسرعة النار بالهشيم انتشرت أغنية البطولة الاتحادية «تستاهل الكأس» التي صاغها الشاعر الدكتور صالح الشادي ولحنها الموسيقار الراحل محمد شفيق وتغنى بها عبدالمجيد عبدالله.. قبل 3 عقود من إطلاقها لأول مرة في حفلة الاتحاد الشهير عام ١٤٠٨، وهاهي الأغنية تعود إلى الأسماع مجددا وتلقى رواجا منقطع النظير بين جماهير الاتحاد.
عن الأغنية يقول كاتبها الشاعر صالح الشادي لـ«عكاظ»: «كتبت بمناسبة كأس البطولة التي حققها الاتحاد عام ١٤٠٨ إلى جانب مجموعة من الأعمال كانت جميعها من ألحان الموسيقار الراحل محمد شفيق وغناء عبدالمجيد عبدالله، ونزلت صوتيا من خلال شريط كان من إنتاج روتانا آنذاك، كما قدم العمل من خلال الغناء المباشر في حفلة الاتحاد الشهير في تلك المناسبة، ليعود بعد 30 عاما إلى الظهور لتردده جماهير الاتحاد محتفية بفوز ناديها بالبطولة الأغلى، الأمر الذي يعد مصدر غبطة بالنسبة لي خاصة أني من محبي الاتحاد وتربطني علاقة قديمة وجميلة بالكثير من رموزه، رغم أني لست اتحاديا، وأجدها الآن فرصة لأجدد التهاني لنادي الاتحاد العريق بهذا الفوز الجميل والمشرف، الذي حظي برعاية وتشريف سيدي خادم الحرمين الشريفين، وأقول أن الاتحاد أبلى بلاء حسنا ويستحق هذا التميز وتلك المكانة وعن جدارة».
عن الأغنية يقول كاتبها الشاعر صالح الشادي لـ«عكاظ»: «كتبت بمناسبة كأس البطولة التي حققها الاتحاد عام ١٤٠٨ إلى جانب مجموعة من الأعمال كانت جميعها من ألحان الموسيقار الراحل محمد شفيق وغناء عبدالمجيد عبدالله، ونزلت صوتيا من خلال شريط كان من إنتاج روتانا آنذاك، كما قدم العمل من خلال الغناء المباشر في حفلة الاتحاد الشهير في تلك المناسبة، ليعود بعد 30 عاما إلى الظهور لتردده جماهير الاتحاد محتفية بفوز ناديها بالبطولة الأغلى، الأمر الذي يعد مصدر غبطة بالنسبة لي خاصة أني من محبي الاتحاد وتربطني علاقة قديمة وجميلة بالكثير من رموزه، رغم أني لست اتحاديا، وأجدها الآن فرصة لأجدد التهاني لنادي الاتحاد العريق بهذا الفوز الجميل والمشرف، الذي حظي برعاية وتشريف سيدي خادم الحرمين الشريفين، وأقول أن الاتحاد أبلى بلاء حسنا ويستحق هذا التميز وتلك المكانة وعن جدارة».